“قد تظهر بعض الحالات المرتبطة بخلل في الأنسجة الرخوة أو العضلية نتيجة اضطرابات موضعية في البنية الهيكلية أو التأثيرات الالتهابية المتكررة. تُشير الدراسات إلى احتمالية تأثير العوامل الوراثية والبيئية في تحفيز الاستجابة الخلوية غير الطبيعية، مما قد يؤدي إلى أعراض ظاهرية تشمل الألم، التشنج العضلي، والاضطراب الحركي. يُنصح بمتابعة دورية لدى الطبيب المختص وتطبيق بروتوكولات علاجية قائمة على الدليل الإكلينيكي لتقليل عوامل الخطر. كما يُراعى تقييم الحالة تبعًا للتطورات السريرية لتحديد أفضل مسار علاجي ممكن، مع مراعاة التفاعلات الدوائية المحتملة والاستجابة الفردية.”
